ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
للــــــــعز والغـــــــنى من فضـــــــــــل الله
سورة الواقعة وبعدها هذا الدعاء
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم اللهم إني أسألك بمعاقد العز من عرشك وبمنتهى الرحمة من كتابك وباسمك العظيم
وباسمك الأعلى وبكلماتك التامات التي لا يجاوزهن بر ولا فاجر ، وباشراق وجهك ان تصلي على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم ،
وأن تعطيني رزقا حلالا طيبا ياطالبا غير مطلوب وياغالبا غير مغلوب ياواسع المغفرة ويارازق الثقلين وياخير الناصرين ،
اللهم إن كان رزقي في السماء فأنزله ، وإن كان في الأرض فأخرجه ، وإن كان بعيدا فقربه ، وإن كان عسيرا فيسره ، وإن كان قليلا فكثره ،
وإن كان كثيرا فبارك لي فيه ، اللهم اجعل يدي اليد العليا بالإعطاء ولا تجعل يدي اليد السفلى بالإستعطاء يا فتاح يا رزاق يا كريم يا عليم ،
اللهم سهل لي رزقي واعصمني من الحرص والتعب في طلبه ، ومن الحيلة والتدبير في تحصيله ، ومن الشح والبخل بعد حصوله ،
اللهم تول امري بذاتك ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين ولا أقل من ذلك واهدني صراطك المستقيم صراط الله الذي له ما في السماوات
ومافي الأرض ألا إلى الله تصير الأمور
وصلى الله على سينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.
التلاوة بعد صلاة المغرب
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حــــــزب المــــناجاة الــــكبــيــــــــــــر
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم أنت الملك الحق الحي الذي لا إله إلا أنت ، أنت خلقتي وأنا عبدك عملت سؤاً وظلمت نفسي واعترفت بذنبي فاغفر لي ذنوبي كلها فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ياغفور ياشكور ياحليم يارحيم ، اللهم إني أحمدك وأنت للحمد أهل على ما اختصصتني به من مواهب الرغائب ، وأوصلت إليّ من فضائل الصنائع ، وأوليتني من إحسانك ، وبوّأتني من مظنّة الصدق ، وأنلتني به من مننك الواصلة إليّ ، وأحسنت إلي من اندفاع البلية عني والتوفيق لي ، والإجابة لدعائي حين أناديك داعياً ، وأناجيك راغباً وأدعوك ضارعاً متضرعاً مصافياً ، وحين أرجوك فأجدك في المواطن كلها لي جاراً حاضراً حفياً باراً ، وفي الأمور كلها ناصراً وناظراً ، وللخطايا والذنوب غافراً ، وللعيوب ساتراً ، لم أعدم عونك وبرّك وخيرك طرفة عين منذ أنزلتني دار الإختبار ، والفكر والاعتبار ، لتنظر ما أقدِّم لدار القرار ، فأنا عتيقك من جميع المضار ، والمضال والمصائب ، والمعائب واللوازب ، واللوازم والهموم ،التي قد ساورتني فيها الغموم ، بمعاريض اصناف البلاء ، وضروب جهد القضاء ، لا أذكر منك إلا الجميل ، ولا أرى منك إلا التفضيل ، خيرك لي شامل , وصنعك لي كامل ، ولطفك بي كافل ، ونعمك عندي متصلة ، وفضلك علي متواتر ، لم تخفر جواري ، وصدَّقت رجائي وصاحبت أسفاري ، وأكرمت أحضاري ، وشفيتنى من أمراضي ، وعافيت منقلبي ومثواي ، ولم تشمت بي أعدائي ، ورميت من رماني بسوء وكفيتني شر من عاداني ، فحمدي لك واجب وثنائي لك متواتر دائم الدهر إلى الدهر بألوان التسبيح والتوحيد ، وإخلاص التفريد وإمحاض التمجيد ، بطول التعبد والتعديد ، لم تُعَن في قدرتك ، ولم تُشارَك في ألوهيتك ، ولم تُُعلََم لك مائية ولا ماهية ، فتكون للأشياء المختلفة مجانساً ، ولم تعاين إذ خلقت الأشياء على العزائم المختلفات ، ولا خَرَقَت الأوهام حجب الغيوب إليك فاعتُقِد منك محدوداً في عظمتك ، ولا يبلغك بُعد الهمم ، ولا ينالك غوص الفِطن ، ولا ينتهي إليك نظر الناظرين في مجد جبروتك ، إرتفعَت عن صفة المخلوقين صفات قدرتك ، وعلا عن ذِكر الذاكرين كبرياء عظمتك ، فلا ينتقص ما أردت أن يزداد ، ولا يُزاد ما أردت أن ينتقص ، ولا أحد شهدك حين فطرت الخلق ، ولا نِدَّ حضرك حين برأت النفوس ، كلَّت الألسن عن تفسير صفاتك ، وانحسرت العقول عن كنه معرفتك ، فكيف يوصف كنه صفتك يا إلهي وأنت الله الملك الجبار القدوس الذي لم تزل أزلياً أبدياً سرمدياً دائماً في الغيوب وحدك لا شريك لك ، ليس فيها أحد غيرك ولم يكن إله سواك ، حارت في ملكوتك عميقات مذاهب التفكير ، وتواضعت الملوك لهيبتك ، وعنت الوجوه بذلة الإستكانة لعزتك ، وانقاد كل شيء لعظمتك ، واستسلم لقدرتك ، وخضعت الرقاب وكل دون ذلك ، تحير هنالك اللغات ، وضل التدبير في تصاريف الصفات ، فمن تفكّر في ذلك رجع إليه طرفه حسيراً وعقله مبهوتاً وتفكره متحيراَ اللهم لك الحمد حمداً متوالياً متواتراً مُتَّسقاً ، مُتَّسعاً مستوثقاً ، يدوم ولا يبيد ، غير مفقود في الملكوت ولا مطموس في العالَم ولا مُنتقص في العرفان ، فلك الحمد على مكارمك التي لا تُحصى في الليل إذ أدبر ، والصبح إذا أسفر ، وفي البراري والبحار ، والغدوِّ والآصال ، والعشيِّ والإبكار ، والظهيرة والأسحار ، وفي كل جزء من أجزاء الليل والنهار ؛ اللهم بتوفيقك قد احتضنتني النجاة وجعلتني منك في ولاية فلم أبرح في سبوغ نعمك ، وتتابع آلائك ، محروساً في الرد والامتناع ، محفوظاً بك في المنعة والدفاع ، ولم تكلفني فوق طاقتي ، فإنك أنت الله الذي لا إله إلا أنت ، لم تغب ولن تغيب عنك غائبة ، ولا تخفى خافية ، ولن تضل عنك في ظلم الخفيات ضالة ، إنما أمرك إذا أردت شيئاً أن تقول له كن فيكون اللهم لك الحمد مثل ما حمدت به نفسك وحمدك به الحامدون ، ومجّدك به الممجدون ، وكبّرك به المكبِّرون ، وهلَّلك المهلِّلون ، وعظَّمك به المعظمون ، حتى يكون لك مني وحدي في كل طرفة عين أو أقل من ذلك مثل حمد الحامدين ، وتوحيد اصناف الموحدين والمخلصين ، وتقديس أجناس العارفين ، وثناء جميع المهلِّلين والمصلين والمسبحين ، ومثل ما أنت به عارف وهو محمود ومحبوب ومحجوب من جميع خلقك كلهم من الحيوانات ، وأرغب إليك في بركة ما أنطقتني به من حمدك ، فما أيسر ما كلفتني به من حقك ، وأعظم ما وعدتني به على شكرك ، إبتدأتني بالنعم فضلاً وطولاً ، وأمرتني بالشكر حقاً وعدلاً ، ووعدتني عليه أضعافاً ومزيداً ، وأعطيتني من رزقك اختياراً ورضا ، وسألتني منه شكراً يسيراً صغيراً إذ نجيتني وعافيتني من جهد البلاء ، ولم تسلمني لسوء قضائك وبلائك ، وجعلت ملبسي العافية وأوليتني البسطة والرخاء ، وسوَّغت لي أيسر القصد ، وضاعفت لي أشرف الفضل ، فيما وعدتني به من المحجة الشريفة وبشرتني به من الرفعة ، واصطفيتني بأعظم النبيين دعوة ، وأفضلهم شفاعة وأوضحهم حجة محمد صلى الله عليه وسلم وعلى جميع الأنبياء والمرسلين ؛؛
اللهم اغفر لي ما لا يسعه إلا مغفرتك ، ولا يمحقه إلا عفوك ، ولا يكفِّره إلا تجاوزك وفضلك ، وهب لي في يومي هذا يقيناً صادقاً يهوَّن عليّ مصائب الدنيا وأحزانها ويُشوّقني إليك ، ويُرغّبني فيما عندك ، واكتب لي المغفرة وبلِّغني الكرامة من عندك ، وأوزعني شكر ما أنعمت عليّ فإنك أنت الله الواحد المبدىء الرفيع البديع السميع العليم ، الذي ليس لأمرك مدفع ، ولا من فضلك ممتنع ، وأشهد أنك ربي ورب كل شيء فاطر السماوات والأرض عالم الغيب والشهادة العلي الكبير المتعال ؛
اللهم إني أسألك الثبات في الأمر والعزيمة في الرشد والشكر على نعمك ، وأعوذ بك من جور كل جائر ، وبغي كل باغ ، وحسد كل حاسد ، ومكر كل ماكر ، وشماتة كل شامت وكشح كل كاشح ، بك اصول على الأعداء ، وإيّاك أرجو ولاية الأحبّاء والقرباء ، فلك الحمد على ما لا أستطيع إحصاءه ولا تعديده من عوائد فضلك وعوارف رزقك ، وألوان ما أوليتني من إرفادك ، فإنك أنت الله الذي لا إله إلا أنت الفاشي في الخلق حمدك ، الباسط بالجود يدك لا تُضاد في حكمك ، ولا تُنازَع في سلطانك وملكك وأمرك ، تملك من الأنام ما تشاء ولا يملكون إلا ما تريد اللهم أنت المنعم المتفضل القادر القاهر المقتدر القدوس ، في نور القدس تردَّيت بالعز والعُلا ، وتأزَّرت بالعظمة والكبرياء ، وتغشَّيت بالنور والضياء ، وتجلَّلت بالمهابة والبهاء ، لك المن القديم والسلطان الشامخ ، والمُلك الباذخ ، والجود الواسع ، والقدرة الكاملة ، فلك الحمد على ما جعلتني من أمة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وهو أفضل بني آدم ، الذين كرّمتهم وحملتهم في البر والبحر ، ورزقتهم من الطيبات ، وفضلتهم على كثير ممن خلقتهم من أهلها ، وخلقتني سميعاً بصيراً صحيحاً سوياً سالماً معافاً ، ولم تشغلني بنقصان في بدني ، ولم تمنعني كرامتك إيا ي وحسن صنيعك عندي ، وفضل منايحك لديّ ، ونعمائك عليّ ، وأنت الذي أوسعت عليّ في الدنيا وفضّلتني على كثير من خلقك ، فجعلت لي سمعاً يسمع آياتك ، وعقلاً يفهم إيمانك ، وبصراً يرى قدرتك ، وفؤاداً يعرف عظمتك ، وقلباَ يعتقد توحيدك ، فإني لفضلك عليّ حامد ، ولك نفسي شاكرة ، وبحقك شاهدة ، فإنك حيّ قبل كل حيّ ، وحيّ بعد كل حيّ ، وحيّ بعد كل ميت ، وحيّ لم ترث الحياة من حيّ ، ولم تقطع خيرك عني في كل وقت ، ولم تنزل بي عقوبات النقم ، ولم تمنع عني دقائق العِصم ، ولم تغيِّر عليّ وثائق النعم ، فلو لم أذكر من إحسانك إلا عفوك عني والتوفيق لي والإستجابة لدعائي حين رفعت صوتي بتوحيدك ، وتمجيدك وتحميدك ، وإلا في تقدير خلقي حين صورتني فأحسنت صورتي ، وإلا في قسمة الأرزاق حين قدَّرتها لكان في ذلك ما يشغل فكري عن جهدي فكيف إذا تفكرت في النعم العظام التي أتقلب فيها ، ولا أبلغ شكر شيء منها ، فلك الحمد عدد ما حفظه علمك ، وعدد ما وسعته رحمتك ، وعدد ما أحاطت به قدرتك ، وأضعاف ما تستوجبه من خلقك اللهم فتمم إحسانك إليّ فيما بقي من عمري ، كما أحسنت إليّ فيما مضى منه اللهم إني أسألك وأتوسل إليك بتوحيدك وتمجيدك وتهليلك وكبريائك وكمالك وتكبيرك وتعظيمك ونورك ورأفتك ورحمتك وعُلُوِّك ووقارك ومَنِّك وبهائك وجمالك وجلالك وسلطانك وقدرتك وإحسانك وامتنانك ، ونبيك ، وعترته الطاهرين أن لا تحرمني رفدك وفضلك وجمالك ، وفوائد كراماتك ، فإنه لا يعتريك لكثرة ما نشرت من العطايا عوائق البخل ، ولا ينقص جودك التقصير في شكر نعمتك ، ولا ينفد خزائنك مواهبك المتّسعة ، ولا يؤثّر في جودك العظيم ومِنحك الفائقة الجميلة الجليلة ، ولا تخاف ضيم إملاق فتُكدي ، ولا يلحقك عدم فينقص من جود فيض فضلك اللهم ارزقني قلباً خاشعاً ، خاضعاً ضارعاً ، وبدناً صابراً ، ويقيناً صادقاً ، ولسناً ذاكراً وحامداً ، ورزقاً واسعاً ، وعلماً نافعاً ، وولداً صالحاً ، وسناً طويلاً وعملاً صالحاً ، وأسألك رزقاً حلالاً ، ولا تؤمني مكرك ، ولا تنسني ذكرك ، ولا تكشف عني سترك ، ولا تقنطني من رحمتك ، ولا تبعدني من كنفك وجوارك ، وأعذني من سخطك وغضبك ، ولا ئؤيسني من رحمتك وروحك ، وكن لي أنيساً من كل روعة ووحشة ، واعصمني من كل هلكة ، ونجني من كل بلية وآفة ، وغصة ومحنة وشدة في الدارين ، إنك لا تخلف الميعاد اللهم ارفعني ولا تضعني ، وادفع عني ولا تدفعني ، وأعطني ولا تحرمني ، وأكرمني ولا تهني ، وزدني ولا تنقصني ، وارحمني ولا تعذّبني ، وانصرني ولا تخذلني ، وآثرني ولا تؤثر عليّ ، واحفظني ولا تضيعني ، إنك عل كل شيء قدير وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللهم ما قدَّرت لي من أمر وشرعت فيه بتوفيقك وتيسيرك فتممه لي بأحسن الوجوه وأصلحها وأصوبها ، فإنك على ما تشاء قدير ، وبالإجابة جدير ، يامن قامت السماوات والأرض بأمره ، يامن يمسك السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه ، يامن أمره إذا أراد شيئاً أن يقول له كن فيكون ، فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ .
الفاتحة إلى روح حضرة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وإلى أرواح آله وصحبه وجميع المسلمين والمسلمات اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي وعلى آله وصحبه وسلم .
سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حـــــــــزب الــمنـاجـــــاة الصغير
إلهي أسألك من خير ما سألك منه نبيك وحبيبك وعبدك محمد صلى الله عليه وسلم . وأعوذ بك من شر ما أستعاذك منه إلهي إذا قرت أعين أهل الدنيا من دنياهم فأقر عيني بك وأقر عيني بلذائذ أنسك والشوق إلى لقائك اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك إلهي أعوذ بك من بدن لا ينتصب بين يديك ومن قلب لا يشتاق إليك . ومن عين لاتبكي لأجلك ما أوحش من لم تكن أنيسه ما أضيع من لم تكن دليله ما أمقت من لم تكن حبيبه يا خير مؤنس وأنيس يا خير صاحب وجليس طوبى لمن اكتفى منك بك اللهم لبيك لبيك يا حبيب القلوب لبيك يا سرور القلوب لبيك لبيك يا منى القلوب لبيك اللهم آليت بك عليك أن لا تصرفني بك عنك ولا تحجبني بك عنك إلهي لو دعوتني إلى النار لأجبتك وافتخرت بك فكيف وقد دعوتني إلى نفسك إلهي إن قربتني منك فمن الذي يبعدني وان أعززتني بك فمن الذي يذلني وإن رفعتني إليك فمن الذي يضعني إلهي من أرهب وأنت مولاي وبمن أرجو وأنت مناي وبمن أستأنس وأنت جليسي فبك عليك أن تتفضل بإتمام ذلك يا نعم المولى. ونعم النصير
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الحـــــــــــــزب الــكبـــــــــير
قرائته مجربة لنيل المرادات وقضاء الحاجات ولقرب السالك من الله تعالى ووسيلة عظمى للفتوح وهو
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
اللهم اني أسالك يا ألله بالحقوق الازلية والنعوت الالهية والصفات الربانية والكلمات القدسية والاقسام العلوية والمعاني الملكوتية والاجسام السماوية والملائكة العرشية والافلاك الدائرة النورانية والقلوب الوالهة في عشقها على بساط الديمومية والعلوم المتلاطمة امواجها في بحار الصمدانية والعقول المتحيرة في ادراك حقائق المشيئة والنفوس المشتاقة لصفات العبودية والارواح المخترقة في مكاشفات حضرة الربوبية والاعمال الصادقة الزكية والاسرار المعظمة الشريفة الخفية والعجائب المنزهة عن مناسبات البشرية والاسماء المكنونة في خزائن اللاهوتية واللطائف الخارجة عن الكيفية والرسوم البادية في صحراء وجود الديمومية والمعالم المعلومة في معالم الانسانية والعظائم المنعوتة في سرادقات الجبروتية واسالك يارب ( عشر مرات ) ببهجة تبليج أنوارغرر وجوه عرائس معاني صفات بديع جمال فردانيتك يا فرد ( عشر مرات ) . ببهجة توهيج اسرار درر ثغور نفائس معاني نعوت رفيع بديع جلال لاهوتيتك يا هو ( عشر مرات ) وبعزة عظمة معالي عوالي شامخات باذخات جوامع موانع كمال قيوميتك . يا قيوم ( عشر مرات ) وبتشديد تأبيد تأكيد متين قوة قواعد اصول بقاء ابدية خلود دوام ديموميتك يا دائم ( عشر مرات ) وبعجيب غرائب لطيف خفي غامض مخزون مكنون جواهر معادن ثغور بحور اسرة معالم علوم أزليتك يا أزلي ( عشر مرات ) وبشرائف لطائف دقائق نشر عطر نسمات رحيق بحر وجود سر روح فائق حسن نضارة أزهار روض بساتين غرف حضائر رحمانيتك يا رحمن ( عشر مرات ) وبلين أعطاف ألطاف حسن تقويم تركيب صورة عوالي تعالي بكور قصور خزائن صناديق ستر رحمتك يا رحيم ( عشر مرات ) واسألك ياألله بتلألؤ بروق شعاعات توهجات سطعات لمعات سبحات نور وجهك الكريم الاكرم يا كريم ( عشر مرات ) الذي اشرقت بشعاع نور وجوده شمس الوجودات يا جواد ( عشر مرات ) يارب الارباب مربي الكل بربوبيته أسر علي سريان لطفك حتى أشهد لطيف اللطف من كل جهة وقعت الإشارة عليها حتى اغرق في بحار لطفك مبتهجا بحلاوة ذلك البحر حلاوة تغدو بأرواح المرتاحين لفهم أسرارك وأمنحني إسما من أسماء نورك أتدرع به وقني شر ما يخرج من الارض وما ينزل من السماء وما يعرج اليها انك لطيف خبير وكشفت بأطلاع السر شهود ظلمات المعدومات وقام ببركة كنه نور عطفه نظام الموجودات وصلح بحركة سر لطفك أمر الداريين .وأسألك بجلال جمال كمال تمام غاية نهاية حقيقة عزة عظمة إسمك العظيم الاعظم الذي تعلقت بذيل معنى حقيقته كليات حقائق معاني بواطن أرواح أنوار أسمائك ياألله وتمسكت بعروة دقائقه مثاني ذوات نفوس أسرار آلائك ياألله أن تصلي وتسلم على سيدنا محمدا وعلى آل سيدنا محمدٍ واصحابه وان تطهر قلوبنا من المعارضات وتزكي اعمالنا من الغرضيات وتلهمنا لخدمتك في جميع الاوقات وتنورنا بانوار المكاشفات وتزين أبداننا بانواع الطاعات وتجيد أفكارنا وأفهامنا وعقولنا في ملكوت الأرض والسموات وتجعلنا ياربنا ممن يرضى بالمقدور ولا يميل إلى دار الغرور ويتوكل عليك في جميع الامور ويستعين بك في نكبات الدهور اللهم أقض حوائجنا وإغفر لنا ذنوبنا وطهر قلوبنا ومتعنا بقربك ونعمنا بحبك
وأجعلنا في سترك مقيمين ولا تجعلنا يارب بغيرك واثقين وأحفظنا يارب من المكروهات في ليلنا ونهارنا وقرارنا وأسفارنا وحياتنا ومماتنا وأجعلنا ممن يرضى بقضائك وقدرك وانت راضٍ عنا برحمتك يا ارحم الراحمين آمين آمين وصلى الله على سيدنا محمد.
وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين والحمد الله رب العالمين
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لقضاء الحوائج بإ ذن الله 1
إقرأ سورة الفاتحة أربعين مرة بعد صلاة المغرب والسنه
ولاتقوم من مقامك إلابعدالإنتهاء من العدد والدعاء
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين
إلهى علمك كاف عن السؤال إكفنى بحق الفاتحة سؤالا وكرمك كاف عن المقال أكرمنى بحق الفاتحة مقا لا
وحصل ما فى ضميرى ( الدعاء سبع مرات
( 2 ( قضاء الحوائج )***
بعدصلاة ركعتين بنية قضاء الحاجة إقرأ سورة القدر إحدى وأربعون مرة وهذا الدعاء كذلك ( 41 ) إحدى وأربعون مرة ( الدعاء )
اللهم صل وسلم على سيد نا محمد وآله وصحبه أجمعين
اللهم يامن يكتفى عن خلقه جميعا ولايكتفى عنه أحد من خلقه جميعا ياأحد
يامن لا أحد له أنقطع الرجاء إلا منك وخابت الأما ل إلا فيك
ياغياث المستغيثين أغثنى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
للغنى من فضل الله
إقرأ بعد صلاة الجمعة وداوم عليها يأتيك الفرج والخير
بإذن الله من ثلاث جمع إلى سبع جمع
سورة الصمديه مئة مرة
الصلاة على النبى مئة مرة
اللهم إغننى بحلالك عن حرامك وبفضلك عمن سواك سبعون مرة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لــــــــــــــــرفع البلاء بإذن الله هام--- جدا
بسم الله الرحمن الرحيم ُ
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
اللهم سكن هيبة عظيمة قهرمان الجبروت باللطيفة النازلة الواردة من فيضان الملكوت حتى نتشبث بأذيال لطفك وكرمك ونعتصم بك من إنزال قهرك ياذا القوة الكاملة والقدرة الشامله يا ألله يا ألله يا ألله الله أكبر الله أكبر الله أكبر
عز جارك وجل ثناؤك ولا إله غيرك
اللهم إنى أعوذ بك من الطعن والطاعون والوباء والبلاء وسائر الأمراض والفجاء ة وسوء المنقلب فى النفس والأهل والمال
الله أكبر الله أكبر الله أكبر عدد ذ نوبنا حتى تغفر اللهم صل على سيدنا محمد صاحب الحوض والكوثر
الله أكبر ألله أكبر الله أكبر اللهم كماشفعت فينا نبيك سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم فأ مهلنا وعمرنا وعمر بنا منازلنا.
ولا تهلكنا بذنوبنا وسيئاتنا وأرحمنا برحمتك ياأرحم الراحمين
{فسيكفيكهم الله وهوالسميع العليم *حسبنا الله ونعم الوكيل }
ولاحول ولاقوة إلا بالله العلى العظيم
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم **آمين *
سبع مرات بعد صلاة الفجر والمغرب
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(2) بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم اللهم إن ذ نوبى عظمت وجلت وأنت ياإلهى ياسيدى أعظم وأجل اللهم أعنى على طاعتك برضاك لاأرضيك حتى ترضى عنى بحولك وقوتك ياأرحم الراحمين اللهم صل وسلم على سيدنا محمدوآله وسلم وآدم علينا النعم
وأصرف عنا الرجز والنقم والعذاب والأ لم إنك الأ عز الأكرم ** آمين *
سبع مرات بعد صلاة الفجر والمغرب
(3) اللهم بحرمة الحسن وأخيه وعمه وأبيه وأمه وبنيه وجده وزويه والقرآن وما فيه قنى شر هذا{اليوم _ الشهر _السنه أو ماأجد وأحاذر} ومايتجلى فيه آمـــــــــــــــين
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حـــــــــزب الســـــــيف القاطع
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم مالك يوم الدين
إياك نعبد وإياك نستعين إهدناالصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم
غيرالمغضوب عليهم ولا الضالين آمين(الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِم يَعْدِلُونَ* فَأَرَادُوا بِهِ كَيْدًا فَجَعَلْنَاهُمُ الْأَسْفَلِينَ* وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ* كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاء إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ* فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا* مَّا هُم بِبَالِغِيهِ* فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىَ لاَ انفِصَامَ لَهَا وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ* وَسَنَقُولُ لَهُ مِنْ أَمْرِنَا يُسْرًا*) أعداؤنا لن يصلوا إلينا بالنفس ولا بالواسطة، لا قدرة لهم على إيصال السوء إلينا بحال من الأحوال. عدد(1) (وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاء مَّنثُورًا* وَذَلِكَ جَزَاء الظَّالِمِينَ* ثُمَّ نُنَجِّي رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُواْ كَذَلِكَ حَقًّا عَلَيْنَا نُنجِ الْمُؤْمِنِينَ* لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِّن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللّهِ* وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ* إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ* وَإِنَّ لَهُ عِندَنَا لَزُلْفَى وَحُسْنَ مَآبٍ*)أعداؤنا لن يصلوا إلينا بالنفس ولا بالواسطة، لا قدرة لهم على إيصال السوء إلينا بحال من الأحوال.عدد(2) (فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَابٍ* وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الأَسْبَابُ* جُندٌ مَّا هُنَالِكَ مَهْزُومٌ مِّنَ الْأَحْزَابِ* وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ* فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ وَقُلْنَ حَاشَ لِلّهِ مَا هَـذَا بَشَرًا إِنْ هَـذَا إِلاَّ مَلَكٌ كَرِيمٌ* قَالُواْ تَاللّهِ لَقَدْ آثَرَكَ اللّهُ عَلَيْنَا* إِنَّ اللّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَن يَشَاء* شَاكِرًا لِّأَنْعُمِهِ اجْتَبَاهُ وَهَدَاهُ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ* وَآتَاهُ اللّهُ الْمُلْكَ* وَرَفَعْنَاهُ مَكَانًا عَلِيًّا* وَقَرَّبْنَاهُ نَجِيًّا* وَكَانَ عِندَ رَبِّهِ مَرْضِيًّا* وَسَلَامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا*) أعداؤنا لن يصلوا إلينا بالنفس ولا بالواسطة، لا قدرة لهم على إيصال السوء إلينا بحال من الأحوال.عدد(3)(وَإِن يُرِيدُواْ أَن يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللّهُ هُوَ الَّذِيَ أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ* وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعاً مَّا أَلَّفَتْ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَـكِنَّ اللّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ* هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ* كُلَّمَا أَوْقَدُواْ نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللّهُ* وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَآءُوْا بِغَضَبٍ مِّنَ اللَّهِ* سَيَنَالُهُمْ غَضَبٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَذِلَّةٌ فِي الْحَياةِ الدُّنْيَا* وَإِذَا أَرَادَ اللّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلاَ مَرَدَّ لَهُ* خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ* لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ* فَلاَ تَبْتَئِسْ بِمَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ* وَلاَ تَكُ فِي ضَيْقٍ مِّمَّا يَمْكُرُونَ* فَإِمَّا نَذْهَبَنَّ بِكَ فَإِنَّا مِنْهُم مُّنتَقِمُونَ* إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ* فَسَلَامٌ لَّكَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ* أَقْبِلْ وَلَا تَخَفْ إِنَّكَ مِنَ الْآمِنِينَ* لَا تَخَفْ نَجَوْتَ مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ* لَّا تَخَافُ دَرَكًا وَلَا تَخْشَى* لَا تَخَفْ إِنِّي لَا يَخَافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ* لَا تَخَفْ وَلَا تَحْزَنْ* لَا تَخَافَا إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى* لَا تَخَفْ إِنَّكَ أَنتَ الْأَعْلَى* فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ* إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا* وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً* لِّيَذُوقَ وَبَالَ أَمْرِهِ* وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ* وَخَشَعَت الْأَصْوَاتُ لِلرَّحْمَنِ* فَلَن يَضُرُّوكَ شَيْئًا* إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًا* فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ* وَلَوْلاَ أَن ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدتَّ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلاً* فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ وَكَفَى بِاللّهِ وَكِيلاً* أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ* وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللّهِ قِيلاً* وَيَنصُرَكَ اللَّهُ نَصْرًا عَزِيزًا)أعداؤنا لن يصلوا إلينا بالنفس ولا بالواسطة، لا قدرة لهم على إيصال السوء إلينا بحال من الأحوال.عدد(4)(مَلْعُونِينَ أَيْنَمَا ثُقِفُوا أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلًا* وَاللّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنكِيلاً* وَذَلِكَ جَزَاء الظَّالِمِينَ* إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنَا مِكِينٌ أَمِينٌ* وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ* وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِّنِّي* إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسَالاَتِي وَبِكَلاَمِي* إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا* إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُّبِينًا).أعداؤنا لن يصلوا إلينا بالنفس ولا بالواسطة، لا قدرة لهم على إيصال السوء إلينا بحال من الأحوال.عدد(5)(خَتَمَ اللّهُ عَلَى قُلُوبِهمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ ذَهَبَ اللّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لاَّ يُبْصِرُونَ* صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لاَ يَرْجِعُونَ* كُبِتُوا كَمَا كُبِتَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ* فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لاَ يُبْصِرُونَ* إِنَّا جَعَلْنَا فِي أَعْنَاقِهِمْ أَغْلاَلاً فَهِيَ إِلَى الأَذْقَانِ فَهُم مُّقْمَحُونَ* وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِّنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ* أُولَـئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ* وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ ثُمَّ أَعْرَضَ عَنْهَا إِنَّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ مُنتَقِمُونَ* إِنَّا جَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا* وَإِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْاْ عَلَى أَدْبَارِهِمْ نُفُورًا* وَإِن تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدَى فَلَن يَهْتَدُوا إِذًا أَبَدًا* أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً* عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِم* ْ فَأَصْبَحُوا لَا يُرَى إِلَّا مَسَاكِنُهُمْ* دَمَّرَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ* ثُمَّ عَمُواْ وَصَمُّواْ كَثِيرٌ مِّنْهُمْ* وَاللّهُ أَرْكَسَهُم بِمَا كَسَبُواْ* وَذَلِكَ جَزَاء الظَّالِمِينَ* وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ* مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ* فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ* وَقُل رَّبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَل لِّي مِن لَّدُنكَ سُلْطَانًا نَّصِيرًا* قُلْ إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ* إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ* عَسَى رَبِّي أَن يَهْدِيَنِي سَوَاء السَّبِيلِ* إِنَّ وَلِيِّـيَ اللّهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ* رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنتَ وَلِيِّي فِي الدُّنُيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ* أَوَ مَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ* وَقَالَ لَهُمْ نِبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَن يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ* قَالُواْ رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ* الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ* فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ* قُلْ أَغَيْرَ اللّهِ أَتَّخِذُ وَلِيًّا فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ* إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا* وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنتُ* وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ).أعداؤنا لن يصلوا إلينا بالنفس ولا بالواسطة، لا قدرة لهم على إيصال السوء إلينا بحال من الأحوال.(6)صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ* صُمٌّ وَبُكْمٌ فِي الظُّلُمَاتِ* يَجْعَلُونَ أَصْابِعَهُمْ فِي آذَانِهِم مِّنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ* وَلَوْ تَرَى إِذْ فَزِعُوا فَلَا فَوْتَ* وَذَلِكَ جَزَاء الظَّالِمِينَ* إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ* وَمَا بِكُم مِّن نِّعْمَةٍ فَمِنَ اللّهِ* وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَيُرْسِلُ عَلَيْكُم حَفَظَةً* يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ قَاتِلُواْ الَّذِينَ يَلُونَكُم مِّنَ الْكُفَّار وَلِيَجِدُواْ فِيكُمْ غِلْظَةً* وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ* وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ بِنَصْرِ اللَّهِ يَنصُرُ مَن يَشَاء* يُثَبِّتُ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ* فَضُرِبَ بَيْنَهُم بِسُورٍ لَّهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِن قِبَلِهِ الْعَذَابُ* وَاللَّهُ مِن وَرَائِهِم مُّحِيطٌ* بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَّجِيدٌ* وَاللّهُ أَعْلَمُ بِأَعْدَائِكُمْ* وكَفَى بِاللّهِ وَلِيًّا وَكَفَى بِاللّهِ نَصِيرًا* فَلاَ تَخْشَوْهُمْ* قُلُوبٌ يَوْمَئِذٍ وَاجِفَةٌ* أَبْصَارُهَا خَاشِعَةٌ* تُصِيبُهُم بِمَا صَنَعُواْ قَارِعَةٌ* وَمَا يَنظُرُ هَؤُلَاء إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً* كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُّسَنَّدَةٌ* أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَهُمْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُمْ قُوَّةً* فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ* وَإِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ لاَ يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا* ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا* وَاذْكُرُواْ إِذْ أَنتُمْ قَلِيلٌ مُّسْتَضْعَفُونَ فِي الأَرْضِ تَخَافُونَ أَن يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ فَآوَاكُمْ* يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اذْكُرُواْ نِعْمَتَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ هَمَّ قَوْمٌ أَن يَبْسُطُواْ إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ فَكَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنكُمْ* يَا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاء وَالْأَرْضِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ* قَالَ عَسَى رَبُّكُمْ أَن يُهْلِكعَدُوَّكُمْ* عَسَى اللّهُ أَن يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُواْ* وَمَكَرُواْ وَمَكَرَ اللّهُ وَاللّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ* وَمَكْرُ أُوْلَئِكَ هُوَ يَبُورُ* فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ* سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ* فَأَخَذْنَاهُمْ أَخْذَ عَزِيزٍ مُّقْتَدِرٍ* مَا يُرِيدُ اللّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُم مِّنْ حَرَجٍ وَلَـكِن يُرِيدُ لِيُطَهَّرَكُمْ وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ* ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ* الآنَ خَفَّفَ اللّهُ عَنكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا* يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ* قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى* يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِن رَّحْمَتِهِ وَيَجْعَل لَّكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ).أعداؤنا لن يصلوا إلينا بالنفس ولا بالواسطة، لا قدرة لهم على إيصال السوء إلينا بحال من الأحوال.عدد(7)وَمَا لَهُم مِّن نَّاصِرِينَ* وَذَلِكَ جَزَاء الظَّالِمِينَ* عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ* دَمَّرَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ* أُوْلَئِكَ فِي الأَذَلِّينَ* فَمَا اسْتَطَاعُوا مِن قِيَامٍ وَمَا كَانُوا مُنتَصِرِينَ* إِنَّ اللّهَ لاَ يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ* وَأَنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي كَيْدَ الْخَائِنِينَ* فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ آَمَنُوا عَلَى عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا ظَاهِرِينَ* إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا* يَسْعَى نُورُهُم بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِم* اللَّهُ حَفِيظٌ عَلَيْهِمْ* طُوبَى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ* وَهُم مِّن فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ* أُوْلَـئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ* أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ* فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٍ* إِنَّا أَخْلَصْنَاهُم بِخَالِصَةٍ ذِكْرَى الدَّارِ* وَإِنَّهُمْ عِندَنَا لَمِنَ الْمُصْطَفَيْنَ الْأَخْيَارِ* وَجَعَلْنَا لَهُمْ لِسَانَ صِدْقٍ عَلِيًّا* وَلَقَدِ اخْتَرْنَاهُمْ عَلَى عِلْمٍ عَلَى الْعَالَمِينَ* وَاجْتَبَيْنَاهُمْ وَهَدَيْنَاهُمْ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ* وَآوَيْنَاهُمَا إِلَى رَبْوَةٍ ذَاتِ قَرَارٍ وَمَعِينٍ* وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ* فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ* إِلَّا قِيلًا سَلَامًا سَلَامًا وَيَنقَلِبُ إِلَى أَهْلِهِ مَسْرُورًا).أعداؤنا لن يصلوا إلينا بالنفس ولا بالواسطة، لا قدرة لهم على إيصال السوء إلينا بحال من الأحوال.عدد(8)(وَمَا يَنظُرُ هَؤُلَاء إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً مَّا لَهَا مِن فَوَاقٍ* وَمَزَّقْنَاهُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ* سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ* فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ إِنَّكَ عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ* فَإِن كُنتَ فِي شَكٍّ مِّمَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَؤُونَ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكَ* لَقَدْ جَاءكَ الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ* فَلَا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ* وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَّوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ* وَإِنَّهُ لَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ* هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ* تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ* لَّـكِنِ اللّهُ يَشْهَدُ بِمَا أَنزَلَ إِلَيْكَ أَنزَلَهُ بِعِلْمِهِ وَالْمَلآئِكَةُ يَشْهَدُونَ* وَكَفَى بِاللّهِ شَهِيدًا* وَكَفَى بِاللّهِ وَكِيلاً* وَكَفَى بِاللّهِ نَصِيرًا* وَكَانَ اللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُّقِيتًا* قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا).أعداؤنا لن يصلوا إلينا بالنفس ولا بالواسطة، لا قدرة لهم على إيصال السوء إلينا بحال من الأحوال.عدد(9)(فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ أَضْعَفُ نَاصِرًا وَأَقَلُّ عَدَدًا* فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ شَرٌّ مَّكَانًا وَأَضْعَفُ جُندًا* وَجَعَلْنَا لِمَهْلِكِهِم مَّوْعِدًا* وَلَن تُفْلِحُوا إِذًا أَبَدًا* وَأَلْقِ مَا فِي يَمِينِكَ تَلْقَفْ مَا صَنَعُوا إِنَّمَا صَنَعُوا كَيْدُ سَاحِرٍ وَلَا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى* تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى* إِنَّ هَـؤُلاء مُتَبَّرٌ مَّا هُمْ فِيهِ وَبَاطِلٌ مَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ* وَخَسِرَ هُنَالِكَ الْمُبْطِلُونَ* أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا* كَذَلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ).أعداؤنا لن يصلوا إلينا بالنفس ولا بالواسطة، لا قدرة لهم على إيصال السوء إلينا بحال من الأحوال.عدد(10)(وَوَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِم بِمَا ظَلَمُوا فَهُمْ لَا يَنطِقُونَ* وَاللّهُ أَرْكَسَهُم بِمَا كَسَبُواْ* هُوَ الَّذِيَ أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ* قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ* (وَأَرَادُوا بِهِ كَيْدًا فَجَعَلْنَاهُمُ الْأَخْسَرِينَ عدد 3)* إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيم* ٍ وَاللَّهُ مِن وَرَائِهِم مُّحِيطٌ* بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَّجِيدٌ* فِي لَوْحٍ مَّحْفُوظٍ).وصلى الله على سيدنا محمد النبي الأمي وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين، والحمد لله رب العالمين.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[center]